أخوي الفاضل فارس عوف ------ سلمه الله
إذا صدق هذا الخبر فهو يعود بالمسئولية الأولى على مختبرات الجودة الصحية
أين دورها وكيف يتداول المواطنين مواد غذائية سامة؟
إلى هذا الحد أضحت حياة الإنسان ليست لها قيمة ؟
حسبي الله ونعم الوكيل --إننا في عصر طغت المادة على كل المباديء والقيم الأخرى
ولكن لا نعمم هذا الوضع على كل منتجاتنا الوطنية
لأن ذلك سيضر بإقتصادنا الوطني وبوظائف العديد من المواطنين
شكرا أخوي فارس عوف على هذا التنبيه
بدر القايدي