.
.
شكرا جزيلا للكاتبه الكحيلة .. وهذا الربط بين سلوك اليهود وسلوك حميرهم الرافضة ربط موفق وقد أصاب المحز ..
لطيفة : أحد علماء الاسلام ان لم تخني الذاكره انه بن تيمية رحمه الله كان يلقب الرافضة بحمير اليهود .. فاليهود والصليبيين حين غاراتهم ومكائدهم على دار الاسلام فان الرافضة هم المطية اللتي من خلالها يدخلون ديار المسلمين .. وهذا امر تاريخي ولا يزال يتكرر الى اليوم ..
من اقوى الكلمات الكاشفة اللتي كشفت صميم وقاعدة تعامل الرافضة مع المجتمعات اللتي يتواجدون بها لاسيما المجتمع المسلم هو ماقاله علماء الاسلام عنهم بالنص التالي :
(( يميلون الى كل قوم بسبب يوافقهم , ويميزون بين من يمكن ان يخدعوه وممن لايمكن ))
فهم يميلون الى تريد شعارات الوحدة العربية , والتحرر من الاستعمار , واستغلال نقاط الاختلاف في المجتمع واللعب على هذا الوتر مرة مع هذا الطرف ومرة مع ذاك ووو كل شعار خداع براق يروج في وسط المجتمع بينما هم في الباطن لهم سلوك اخر تماما .. تماما .. ويجب ان نفهم هذا ..
وهم يميزون الشخصيات ويشمون النفوس اللتي يمكن ان تخدع او لا .. او يمكن شراءها واستغلال نقاط ضعفها او لا .. اذن فهم على دراية كاملة بتفاصيل المجتمعات اللتي يعيشون بها ربما اكثر من كثير من ابناء المجتمع نفسه .. ويجب ان نفهم هذا .. وماقصة شراء العقار باسعار خيالية الا دليل على مدى المكر والدهاء الكبير في اختراق المجتمع السني وتكون بؤر رافضية في اوساطه تنشر الانحلال الخلقي والدين الرافضي وتسويغ قبولهم في المجتمع ..
لقد ورث هولاء الباطنيون المعاصرون عن اباءهم القدامى مؤسسي هذه الديانة القاعدة اللتي كشفها علماء الاسلام اللتي اشرنا أليها آنفا (( يميلون الى كل قوم بسبب يوافقهم , ويميزون بين من يمكن ان يخدعوه وممن لايمكن )) .