عرض مشاركة واحدة
قديم 14-10-11, 01:01 AM   #5
إداري سابق

 










 

فواز مشهور الحربي غير متواجد حالياً

فواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond reputeفواز مشهور الحربي has a reputation beyond repute

افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكحيلة مشاهدة المشاركة
ولاتنسى انهم هم السبب في سقوط الخلافة العثمانية من خلال التمييز بين المسلمين وماتبعه من ضياع كلمة المسلمين

موضوع رائع حقيقي كم اتمنى ان يكون في الصحافة مثل هذا الموضوع

يخص كل مسلم في كل البلاد الاسلامية
سلمت استاذ فواز وجزاك الله خير الجزاء
ولعل لي عودة ان ارد الله لي ذالك



الكاتبة القديرة الكحيلة شكرا لكلامك اللطيف ..





لا .. لا لم انسى اشغالهم للدولة العثمانية ولو لاحظتي السطر التالي في كلامي اعلاه (( والكثير من المؤامرات المتتابعة جيلا بعد جيل على الاسلام اترك المجال فيها للاخوة المشاركين ليكملوها ..))


لاسيما وان الدولة العثمانية قد وصل امتدادها النمسا في عمق اوروبا فأشغلها المجوس عن الامتداد اكثر داخل العمق الاوربي ..


يقول المتنبي محذرا سيف الدولة الحمداني من المجوس المتغلغلون في العراق وعاصمتها دار الخلافة ..


أنـت طـول الحياة للروم غـاز ==== فمـتى الوعد أن يكون القفـول

وسوى الروم خلف ظهـرك روم ==== فعلـى أي جانـبيك تـميـل


فهو يقول لسيف الدولة الحمداني انت طوال حياتك تغزو الروم البيزنطيين ولكن من هم خلفك في العراق ايضا اعداء داخليين كالروم تماما .. فعلى اي الجانبين تميل فالعدو واحد ولاشك ان العدو الداخلي اولى بأن يتوجه لهم ..

هولاء هم المجوس قلق دائم ومساندة للعدو الخارجي الصليبي واليهودي والوثنيين وكل شي ضد امة الاسلام واهل السنة خصوصا والعرب بالاخص وعرب الجزيرة العربية بشكل اخص واخص واخص ..



خالص التحية والتقدير ..




التوقيع :
.

.




.

.


لي التواء إن معادي التوى = ولي استواء ان موالي استوى

.

.




.

.
    رد مع اقتباس