حياااااااااااااااااااااااك الله أخي سمو الشوق
والحمد لله الذي أكرمنا بطلتك بعد هذا الغياب
لكن لحظات اللقاء تنهي كل عتاب
وخاصة أنك شفعت هذه الطلة بهذه الرائعة
نعم فالكبرياء درجات تزداد بصاحبها إلى أن يصل لتلك الدرجة
أعاذنا الله من الكبر وأهله
وصح لسانك ملاااااين على هذا البيان
وبلغك الله رمضان وأعانك على صيامه وقيامه
وعافاك وسدد خطاك