الحقيقه التى تم التأكد منها أن
الأشخاص الذين يحاولون الانتساب
الي قبائل أخرى وهم قله ولله الحمد
وهم أشخاص أثبتوا للجميع
أنهم فاشلين وعديمي الذكر الطيب
وضعوف عقول ولا لهم ذكر في الطيب
والعلوم الغانمه وليس لهم سمعة طيبة
في الفخذ او القبيلة التي ينتمون إليها
وظنوا الاغبياء البؤساء أن لقبيلتهم دور
في ماحل بهم من ( رداة حظ وسوء
ذكر ) والحقيقه أن القبيله لاذنب لها
في أن يكون من أبنائها شخص مافيه
خير مثل هؤلاء الذين بالتأكيد سيبقون
على حالهم المخزي حتي ولو أنتسبو ألي
أي قبيله لأن المشكلة فيهم هم وليست في غيرهم ..
ولكن الواجب علينا جميعآ الوقوف ضدهم بكل حزم وقوه
وهنا أقترح على الباحث والمؤرخ
والنسابه المعروف فائز بن موسى
البدراني بحكم اختصاصه ومعرفته وعلمه وقدرته أيضآ
أن يتخاطب مع شيوخ القبائل التي
ينتمون لها هؤلاء الاشخاص وحث
شيوخ تلك القبائل على إيقافهم عند
حدهم وتقديم شكوى على وزارة
الداخليه بأسرع وقت وأخذ التعهدات
عليهم بعدم التزوير والتحريف والطعن
في أنساب القبائل وعدم ترك الحبل لهم
على الغارب
أتمنى أن أكون وفقت في وجهت نظري وبما أردت الحديث عنه
أخواني الأعزاء الف شكر لكم