ملتقى قبيلة حرب الرسمي

ملتقى قبيلة حرب الرسمي (http://www.m-harb.net/vb/index.php)
-   الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام (http://www.m-harb.net/vb/forumdisplay.php?f=47)
-   -   المشکله فینا؟؟؟؟ (http://www.m-harb.net/vb/showthread.php?t=85273)

فريده سيف 12-03-11 12:26 AM

المشکله فینا؟؟؟؟
 
ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء ءءءءءءءءءءء

يحكى بأن رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.
فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن.. لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.
وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.

قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية

إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك

وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ،
فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور. (good)

فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً

ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها

"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!

ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!

ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!

ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!

ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".

فقالت له ……."يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن". :mad:

إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.. ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن..(smok)


ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء ءءءءءءءءءءءء

[/TABLE1]
علي العلوي 12-03-11 01:26 AM

[TABLE1="width:95%;background-color:black;"]
http://www.arabsys.net/pic/zkarf/38.gif





عزيزي فريده سيف

حيك والله ممتعه

يستفاد من هذه القصه حدد المشكله من البدايه وعرفا جيداً ثم ابدى بالحل؟

سا اطرح عليكم قصة سمعتها واعجبتني كثيرا للاصمعي وبحثت عنها من اجلكم واملى ان تعجبكم مثل ما اعجبتني ..
عن الأصمعي قال : كنت بالبصرة أطلب العلم ، وأنا فقير
وكان على باب زقاقنا بقال
إذا خرجتُ باكرا يقول لي إلى أين ؟
فأقول إلى فلان المحدث
وإذا عدت مساء يقول لي : من أين ؟
فأقول من عند فلان الإخباري أو اللغوي
فيقول البقال : يا هذا ، اقبل وصيتي
أنت شاب فلا تضيع نفسك في هذا الهراء
واطلب عملا يعود عليك نفعه
وأعطني جميع ما عندك من الكتب فأحرقها
فوالله لو طلبت مني بجميع كتبك جزرة
ما أعطيتُك !
فلما ضاق صدري بمداومته هذا الكلام
صرت أخرج من بيتي ليلا وأدخله ليلا
وحالي ، في خلال ذلك ، تزداد ضيقا
حتى اضطررت إلى بيع ثياب لي
وبقيت لا أهتدي إلى نفقة يومي
وطال شعري ، وأخلق ثوبي ، واتسخ بدني
فأنا كذلك، متحير في أمري
إذ جاءني خادم للأمير محمد بن سليمان الهاشمي
فقال لي : أجب الأمير
فقلت : ما يصنع الأمير برجل بلغ به الفقر إلى ما ترى؟
فلما رأى سوء حالي وقبح منظري
رجع فأخبر محمد بن سليمان بخبري
ثم عاد إلي ومعه تخوت ثياب
ودرج فيه بخور ، وكيس فيه ألف دينار
وقال : قد أمرني الأمير أن أُدخلك الحمام
وأُلبسك من هذه الثياب وأدع باقيها عندك
وأطعمك من هذا الطعام
وأبخرك ، لترجع إليك نفسك ، ثم أحملك إليه

فسررت سرورا شديدا ، ودعوتُ له ، وعملتُ ما قال
ومضيت معه حتى دخلت على محمد بن سليمان
فلما سلمتُ عليه ، قربني ورفعني
ثم قال : يا عبد الملك ، قد سمعت عنك
واخترتك لتأديب ابن أمير المؤمنين
فتجهز للخروج إلى بغداد
فشكرته ودعوت له
وقلت : سمعا وطاعة
سآخذ شيئا من كتبي وأتوجه إليه غدا

وعدت إلى داري فأخذت ما احتجت إليه من الكتب
وجعلتُ باقيها في حجرة سددتُ بابها
وأقعدت في الدار عجوزا من أهلنا تحفظها
فلما وصلت إلى بغداد
دخلت على أمير المؤمنين هارون الرشيد

قال : أنت عبد الملك الأصمعي ؟
قلت : نعم ، أنا عبد أمير المؤمنين الأصمعي
قال أعلم أن ولد الرجل مهجة قلبه
وها أنا أسلم إليك ابني محمدا بأمانة الله
فلا تعلمه ما يُفسد عليه دينه
فلعله أن يكون للمسلمين إماما
قلت: السمع والطاعة
فأخرجه إلي، وحُولْتُ معه إلى دار قد أُخليت لتأديبه
وأجرى علي في كل شهر عشرة آلاف درهم
فأقمت معه حتى قرأ القرآن
وتفقه في الدين، وروي الشعر واللغة
وعلم أيام الناس وأخبارهم

واستعرضه الرشيد فأُعجب به
وقال : أريد أن يصلي بالناس في يوم الجمعة
فاختر له خطبة فحفظْه إياها
فحفظتُه عشرا، وخرج فصلى بالناس وأنا معه
فأعجب الرشيد به
وأتتني الجوائز والصلات من كل ناحية
فجمعت مالا عظيما اشتريت به عقارا وضياعا
وبنيت لنفسي دارا بالبصرة
فلما عمرت الدار وكثرت الضياع
استأذنتُ الرشيد في الانحدار إلى البصرة ، فأذن لي
فلما جئتها أقبل علي أهلها للتحية
وقد فشتْ فيهم أخبار نعمتي
وتأملت من جاءني ، فإذا بينهما البقال
وعليه عمامة وسخة ، وجبة قصيرة
فلما رآني صاح : عبد الملك !
فضحكت من حماقته
ومخاطبته إياي بما كان يخاطبني به الرشيد
ثم قلت له : يا هذا !
قد والله جاءتني كتبي بما هو خير من الجزرة

الله يعطيك العاافيه









بالله لفظك هذا سال من عسلاً ام هل صببتي على افوهنا العسلا




















__________________


«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•° ®»



__________________



http://www.arabsys.net/pic/zkarf/38.gif



فريده سيف 12-03-11 08:55 PM

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<

مشکور یاخوی علی العلوی علی هذه القصه.. فعلاً مفیده... عسی الله ینفعنا بما هو خیر لنا و لاهلینا
ماعدمناک یالغالی ... نورت متصفحی یاالعزیز

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<

وجه الاسد 12-03-11 09:10 PM

على وفريده سيف

لاهنتم على القصص الرائعه

سعدالفريدي 12-03-11 09:12 PM

فريدة سيف


كم هو مميز هذا الموضوع الذي لايأتي إلامن مميز


تحيتي وعبير وردي

فريده سيف 13-03-11 10:57 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجه الاسد (المشاركة 986369)
على وفريده سيف

لاهنتم على القصص الرائعه



<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<

ماعلیک زود یاخوی المحترم...دمت برعایة الله و حفظه ... تحیاتی لشخصک الکریم

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<

فريده سيف 13-03-11 05:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعدالفريدي (المشاركة 986374)
فريدة سيف


كم هو مميز هذا الموضوع الذي لايأتي إلامن مميز


تحيتي وعبير وردي



<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<

تسلم یاخوی سعد الفریدی... والله التمیز یاخذ عنوانه منک یالغالی... و یتعلم منک یاسیدی الفاضل
مشکور علی مرورک العذب و کلماتک المعطره ... لاعدمناک

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<

ابن عباس اليوبي 13-03-11 07:49 PM

اقتباس:
[/table1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي العلوي (المشاركة 985879)
[table1="width:95%;background-color:black;"]
http://www.arabsys.net/pic/zkarf/38.gif





عزيزي فريده سيف

حيك والله ممتعه

يستفاد من هذه القصه حدد المشكله من البدايه وعرفا جيداً ثم ابدى بالحل؟

سا اطرح عليكم قصة سمعتها واعجبتني كثيرا للاصمعي وبحثت عنها من اجلكم واملى ان تعجبكم مثل ما اعجبتني ..
عن الأصمعي قال : كنت بالبصرة أطلب العلم ، وأنا فقير
وكان على باب زقاقنا بقال
إذا خرجتُ باكرا يقول لي إلى أين ؟
فأقول إلى فلان المحدث
وإذا عدت مساء يقول لي : من أين ؟
فأقول من عند فلان الإخباري أو اللغوي
فيقول البقال : يا هذا ، اقبل وصيتي
أنت شاب فلا تضيع نفسك في هذا الهراء
واطلب عملا يعود عليك نفعه
وأعطني جميع ما عندك من الكتب فأحرقها
فوالله لو طلبت مني بجميع كتبك جزرة
ما أعطيتُك !
فلما ضاق صدري بمداومته هذا الكلام
صرت أخرج من بيتي ليلا وأدخله ليلا
وحالي ، في خلال ذلك ، تزداد ضيقا
حتى اضطررت إلى بيع ثياب لي
وبقيت لا أهتدي إلى نفقة يومي
وطال شعري ، وأخلق ثوبي ، واتسخ بدني
فأنا كذلك، متحير في أمري
إذ جاءني خادم للأمير محمد بن سليمان الهاشمي
فقال لي : أجب الأمير
فقلت : ما يصنع الأمير برجل بلغ به الفقر إلى ما ترى؟
فلما رأى سوء حالي وقبح منظري
رجع فأخبر محمد بن سليمان بخبري
ثم عاد إلي ومعه تخوت ثياب
ودرج فيه بخور ، وكيس فيه ألف دينار
وقال : قد أمرني الأمير أن أُدخلك الحمام
وأُلبسك من هذه الثياب وأدع باقيها عندك
وأطعمك من هذا الطعام
وأبخرك ، لترجع إليك نفسك ، ثم أحملك إليه

فسررت سرورا شديدا ، ودعوتُ له ، وعملتُ ما قال
ومضيت معه حتى دخلت على محمد بن سليمان
فلما سلمتُ عليه ، قربني ورفعني
ثم قال : يا عبد الملك ، قد سمعت عنك
واخترتك لتأديب ابن أمير المؤمنين
فتجهز للخروج إلى بغداد
فشكرته ودعوت له
وقلت : سمعا وطاعة
سآخذ شيئا من كتبي وأتوجه إليه غدا

وعدت إلى داري فأخذت ما احتجت إليه من الكتب
وجعلتُ باقيها في حجرة سددتُ بابها
وأقعدت في الدار عجوزا من أهلنا تحفظها
فلما وصلت إلى بغداد
دخلت على أمير المؤمنين هارون الرشيد

قال : أنت عبد الملك الأصمعي ؟
قلت : نعم ، أنا عبد أمير المؤمنين الأصمعي
قال أعلم أن ولد الرجل مهجة قلبه
وها أنا أسلم إليك ابني محمدا بأمانة الله
فلا تعلمه ما يُفسد عليه دينه
فلعله أن يكون للمسلمين إماما
قلت: السمع والطاعة
فأخرجه إلي، وحُولْتُ معه إلى دار قد أُخليت لتأديبه
وأجرى علي في كل شهر عشرة آلاف درهم
فأقمت معه حتى قرأ القرآن
وتفقه في الدين، وروي الشعر واللغة
وعلم أيام الناس وأخبارهم

واستعرضه الرشيد فأُعجب به
وقال : أريد أن يصلي بالناس في يوم الجمعة
فاختر له خطبة فحفظْه إياها
فحفظتُه عشرا، وخرج فصلى بالناس وأنا معه
فأعجب الرشيد به
وأتتني الجوائز والصلات من كل ناحية
فجمعت مالا عظيما اشتريت به عقارا وضياعا
وبنيت لنفسي دارا بالبصرة
فلما عمرت الدار وكثرت الضياع
استأذنتُ الرشيد في الانحدار إلى البصرة ، فأذن لي
فلما جئتها أقبل علي أهلها للتحية
وقد فشتْ فيهم أخبار نعمتي
وتأملت من جاءني ، فإذا بينهما البقال
وعليه عمامة وسخة ، وجبة قصيرة
فلما رآني صاح : عبد الملك !
فضحكت من حماقته
ومخاطبته إياي بما كان يخاطبني به الرشيد
ثم قلت له : يا هذا !
قد والله جاءتني كتبي بما هو خير من الجزرة

الله يعطيك العاافيه









بالله لفظك هذا سال من عسلاً ام هل صببتي على افوهنا العسلا




















__________________


«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•° ®»



__________________



http://www.arabsys.net/pic/zkarf/38.gif


الغالي /علي لبلوي

اشكرك على القصه الرائعه

ولمستفاد منها بارك الله فيك ونفع بعلمك

ورحم الله والديك على الجهد المبذول للاستيفاده

ولك مني جزيل الشكروالعرفان ودمتي بخير

ابن عباس اليوبي 13-03-11 07:53 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريده سيف (المشاركة 985832)
ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء ءءءءءءءءءءء

يحكى بأن رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.
فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن.. لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.
وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.

قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية

إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك

وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ،
فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور. (good)

فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً

ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها

"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!

ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!

ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!

ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!

ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".

فقالت له ……."يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن". :mad:

إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.. ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن..(smok)


ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء ءءءءءءءءءءءء

ألأخت فريده سيف

اشكرك على القصه الرائعه

ولمستفاد منها بارك الله فيك ونفع بعلمك

ورحم الله والديك على الجهد المبذول للاستيفاده

ولكي مني جزيل الشكروالعرفان ودمتي بخير

فريده سيف 14-03-11 10:33 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن عباس اليوبي (المشاركة 987196)
ألأخت فريده سيف

اشكرك على القصه الرائعه

ولمستفاد منها بارك الله فيك ونفع بعلمك

ورحم الله والديك على الجهد المبذول للاستيفاده

ولكي مني جزيل الشكروالعرفان ودمتي بخير


>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

سلمت یاخوی ابن عباس الیوبی من ای شر... نورت متصفحی یالغالی... تحیاتی لشخصک

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<



الساعة الآن 02:00 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi