يعجزالقلم عن الا سترسال في خطاه على مساحة الورق ويحار العقل
في كم الصفات التي اجتمعت لدى ذلك الشخص فهو اكبر
من ان توجز سجاياه بكمات على الورق وانما تخلدعلى صفحة التاريخ
بالــــــــــــذهــــــــــب
كيــــــــــــــــــــــــــــــــــــف لا ...
واذاذكرالكرم تجلى في شخصه واذاوصفت الشجاعه اسرعت للانتماء الي
اسمه.وانه لمن دواعي فخري واعتزازي ان اكتب عنه ومهما كتبت لن
اوفيه حقه من الوصف..لا ن كلماتي تظل عاجزه عن الوفاء لشخصه ذلك
هـــــــــــــــــــــــــــــــــــــو
(الشيخ سمار الهجود)
(رحمه الله)
اسال الله العظيم باسمائه الحسنى وصفاته العليا ان يجعل الجنة مثواه انه
ولي ذلك والقادر عليه
وهذه احدى قصائده عندما ذهب الى مكه اثناء الربيع
ودعاه احدابناء الباديه للقيام بحق الضيافه وفوجئ باختلاف العادات
المتعارف عليها
رغم انهم لم يقصروافي حق الضيافه وعندمااثنوله الزياره في اليوم التالي
وبعد القيام بحق الضيافه قال هذه القصيده الفريده
..
..
.
تقهو يا معبد كيف ماحـــــفنه النسوان=مبهر هيل والطبخه عن الحا يا نذريها
يقوله جابري(ن)من زمان الوقت لذ لوان=عطونا سلفنا واسلا ف ديـــرتكم لا هاليها