كارثة كادت تحدث في ( مزاين ام رقيبة ) لولا لطف الله
 

في مزاين ام رقيبة الذي انتهى في الاسبوع الماضي كادت ان

تحدثت كارثة طالما حذر منها العقلاء وهي

العصيبة القبلية المنتنة

القصة با ختصار هي

في الفرز النهائي حصل

فنجال الشيباني

و هيف القحطاني

على عدد متساوي من الاصوات

واحضر هذا من يشهد له حتى يرجح كفته

وكذالك فعل زميلة

فالشيباني استفزع بعجمي

والقحطاني استفزع بدوسري

وهكذا استمر النزال وارتفعت الاصوات وكثر اللغط وحضر الشيطان وقام سوق السفهاء

هدد ( خويا ) الامير مشعل انهم سوف يبلغون الامير بالامر ولكن لم ينتهي النزاع

وفعلا وصل الخبر الى الامير فاقترح الامير ان يكون المركز الاول بالتساوي بين فنجال الشيباني وهيف القحطاني

هنا ازداد النزاع ضراوة حول من سيعلن اسمه اولا قبل الاخر

ومن سيقوم قبل زميله لأستلام الجائزة

فعلت الاصوات وتطايرت الكلمات

بين الفريقين وكثرة العيارات وتم نبش ميراث الجاهلية النتن

عندها سارع الامير باستدعاء الرجلين ووضع احدهما عن يمينه والاخر عن شماله وقام برفع ايديهما معا حتى يقضي على النزاع

هذه ثمار دعوى الجاهلية ونبش العصبيات التي قضى عليها الاسلام

واذا لم يتدارك الامر لتكونن الاعوام القادمة اشد وانكى

منقوووووووووول

حسبنا الله ونعم الوكيل
ويش الفايده في المزاين غير التعصب القبلي واثاره النعرات القبيله