|
هو وهي والعدو الغاشم ...
http://www.s1h1up.com/uploads/1256360e5f.jpg
هي : أخي ... هو : نعم ... هي : أنظر خلفنا ماذا ترى ... هو : لا أدري يا أختاه ... ( ولكن دعينا نكمل المسير ) ... هي : ولكني خائفه ماتلك ومن هم أولئك ... هو : حقا لا أدري ولكن لا تخافي فأنا بجانبكِ ... سأجيبك أنا أيتها الطفلة ... تلك مركبة لقتل الأبرياء ... يقودها قوم بغضاء ... تلك مركبة لبث الرعب في قلوب الأبرياء ... يسيرها قوم نُزعت من قلوبهم الرحمة ... فيا أيتها الطفلة فلتحتمي بأي شيء كان ... ولا تقولي أخي بجانبي ... فالموت لكم أتٍ وستلفظون أنفاسكم الأخيره إن بقيتم بينهم هائمون ... ألا تذكرين يوما ما مضى ... قتل طفل وهو يحتمي بأبيه ... ألا يا أيتها الطفلة المسكين إني بت أخاف عليكِ ... من عدو غاشم ... من قلبٍ قاسي ... من يد لا ترحم ... . . . |
صورةٌ معبرةٌ وكلماتٌ مؤثرةٌ ،،
نسأل الله العافية والسلامة لهم ولكل أطفال وأقطار المسلمين وأن يشل تلك الأيدي ونسأل الله أن يرينا فيهم بأسه ويزلزل الأرض تحت أقدامهم ويجعلهم مهزومين مدحورين إنه سميع مجيب أسلوب حواري وإجابة رائعة واستشهاد،،، وعنوان ملفت وهادف جزاك الله خيراً وكل عام وأنت والجميع بخير |
لمعة الجليد سلمت أفكارك وبلغك الله وجعلك من المقبولين |
نبشتي الجرح الغائر أحييتي تلك الذكرى المؤلمه لمحمد الدره وأبيه
ذكرى مؤلمه تبعها ماهو أشد منها ألماً ً ، أسأل الله أن حمى اطفال فلسطين والعراق من بطش تلك الأيدي الشريره ،، لمعة الجليد بقيتي دوماً بخير |
من حضن السماء
هل بوحي عيناك لمعة الجليد دمتِ بخير سيدتي |
للجميع وافر شكري وإمتناني ... . . . لمعة الجليد... |
الساعة الآن 11:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir