أم أمل في لقاء مع جريدة الوطن
 

السلام عليكم ورحمة الله

احب أن انقل لكم هذا الللقاء



"ميعاد": "ركعتان" زوجتني من رجل يواجه الإعدام

أكدت لـ"الوطن" أن ولادة "أمل" كانت بمثابة "بشرى الخير"

الحربي لحظة مغادرته السجن إلى حياته الجديدةالحربي لحظة مغادرته السجن إلى حياته الجديدة
الطفلة أمل


الطائف: نورة الثقفي 2013-01-27 2:45 AM

سجلت ميعاد الزهراني أروع مثال في التضحية عندما اقترنت بسجين خلف القضبان محكوم عليه بالإعدام والتقت به داخل السجن بعد أن أقيم لهما حفلتا زواج منفصلتان، حفلة لها خارج السجن وحفلة له داخل السجن.
تقول ميعاد زوجة السجين عوض الحربي الذي أفرج عنه الأربعاء الماضي بعد 18سنة في السجن، بعد أن كان محكوما بالإعدام في حديث خاص إلى "الوطن": عندما عرض عليها والدها -رحمه الله- الزواج من رفيق وحدته في السجن لم يطلب منها الرد عاجلاً ولكن طلب منها التفكير في الأمر، فصلت ركعتي الاستخارة في أن تقترن بشخص محكوم عليه بالإعدام ولا يمكن أن تلتقيه إلا تحت حراسة مشددة داخل أسوار السجن، وصلت صلاة الاستخارة لتهتدي في قرارها. وأشارت إلى أنها رأت أن الخيرة في الزواج منه، وأن هذا الأمر فيه خير لها وله، ولم تتردد في الموافقة على الزواج من هذا الشخص مع علمها المسبق بأنه محكوم عليه بالإعدام.
وذكرت أنها حملت بطفلتها أمل من زوجها الذي كانت تلتقي به بين فترة وأخرى عبر برنامج الخلوة الشرعية، ورأت في طفلتها "أمل" بارقة أمل لهم جميعا، وكانت قد اضطرت لترك الدراسة وهي في المرحلة المتوسطة، إلا أنها عادت للدراسة عن طريق نظام المنازل بعد أن أنجبت طفلتها، وقد أنهت أخيرا الفصل الدراسي الأول من الصف الثالث المتوسط وسوف تكمل الفصل الدراسي الثاني في المدينة المنورة حيث سيستقر زوجها هناك.
وقالت: إن طفلتها "أمل" تعرف والدها جيدا وكانت تزوره بين فترة وأخرى، مشيرة إلى أنها كانت تتابع عملية العفو عن زوجها عن كثب وتحصل على آخر المستجدات منه شخصيا، وكانت تعيش بين الموت والحياة في اليوم أكثر من مرة وتتابع جمع التبرعات لإنقاذ رقبة زوجها، وفرحت كثيرا بتحقق العفو عن زوجها والد أمل ولم تصدق أن المبلغ الكبير تم جمعه وأن زوجها سيكون حرا طليقا.
وشكرت أم أمل كل من سعى في إنقاذ رقبة زوجها من حد السيف، مشيرة إلى أن الحياة كتبت للأسرة كلها من جديد بعد أن كانت مبنية على الشتات في الأصل، لكن الله أراد أن يجمع شملها، مؤملة أن تكون المرحلة المقبلة من حياة طفلتها أمل وزوجها الذي قضى نحو عقدين من عمره خلف القضبان ينتظر حد السيف صباحا ومساء مرحلة أجمل لتعويض الزوج ما فاته من حياته والطفلة سنوات الحرمان والبعد عن والدها الذي كانت لا تراه إلا في زيارات سريعة.


المصدر:

http://www.alwatan.com.sa/Nation/New...6&CategoryID=3

الحمد لله و الشكر على ان كتب لأخونا الغالي الشيخ : عوض الحويفي عمراً جديداً

و اسأل الله ان يوفقه في حياته.

و بيض الله وجيه حرب حرابة الدول.

و على ماقال الشاعر : سلطان الهويملي


نعمماحنا كفو للمهايط ...حرب معروفة مواقفهم و حرب كفوووووو للمواقف الصعبة والجزلة

بيض الله وجهك يالمزيني

و مشكور على النقل ياملاعب الاسنة

الله يتم عليهم نعمة الاستقرار ولم الشمل
واقول (الميعاد, ابوك ماغشك زوجك من انسان يخاف الله وكم واحدة متزوجه رجال مادخل
السجن ولكنه بالحقيقة يستحق الاعدام لما تلاقي منه عائلته من فعايل يندا لها الجبين ويصرخ لها الضمير الحي اما كونه محكوم فالموت لانعلم متى ياخذ ارواحنا وحنا غير محكوم علينا

ميعاد الله يسعدك ويحسب لك الاجر والمثوبة على صبرك
ويغفر الولدك)


واقول كلنا نعرف ان عوض قتل صديقة بالخطا
لكنه الحكم اللي مانصفه واللي المفروض يقيم محامي لمراجعت هذه القضية
قتل الخطا معروف ماله قصاص له الدية
وحسبنا الله وهو نعم الوكيل على اللي حكم بهذا الحكم الجاير
لو الشيخ حكم انه قتل خطا ماصار هذا كله
استغفر لله عن كل ذنب سبحانك اللهم وبحمد

الدنيا دار ابتلاء
يبتلى المؤمن فيها بالشدائد
وهني من صبر واحتسب

ملاعب الألسنه
الله يعطيك العافيه
والحمدلله رب العالمين
وحرب معروف عنها العلم الطيب والوقفات الصادقه
وأسأل الله العظيم الكريم ان يجزي بخير الجزاء لكل من وقف مع عوض الحويفي .
ولك مني كل احترااااام وتقدير

الحمدلله وحرب اهل لمثل هاذا كفوبحرب