هذهـِ .. هيَ [ مسرحيةُ آلحيآإة ] وَ تلكَ [ مشآهِدُهَآإ ] وَ نحنُ [ أبطآلهآإ ] ....!
 

بيض الله وجهك...

دايما مميز اخ البشري

ولو كل واحد منا عدل في بيته كان وداعا للجهل ونترك عنا التقليد الاعمي والانفتاحيه المزوره

ودمت لنا بخير

مميز في طرحك للموضوع

الله يعطيك العافية

أصبت المقتل أخي الفاضل .. ولو أن كل واحد منا .. نشر رذاذ ماءه
قلوب بيداء .. ومنح من تحت يده طوق نجاة .. وغرس في أفئدة صغاره
حب خالق السماء وعظمته .. لما شهدنا إلا قليلا من تلك المشاهد الشوهاء
( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ) ..
ختاما كن كالسحاب بجوده لترتدي البيداء ثياب الخضرة الغناء ..
دمت بخير دائما أخي الفاضل .. و بورك البنان ..

احسنت يابن العم البشري ,,


نعم هذه بعض المظاهر اللتي ينبغي ان تذكر كما هي بدون تخفيف وبدون ستر لعورتها المشينه بل لابد من مواجهتها كما هي لكي يكون تشيخصنا سليما ولنبدأ بانفسنا قبل نقد اي احد فمثل هذا الكلام ليس للقراءه لنقد الاخرين بل لنوجهه لذواتنا ولننظر هل ينطبق علينا شيئا منه او لا ... ,

وتشخيص المشكله ومعرفة عمقها وسببها يساعد على علاجها باذن الله تعالى .

ام علاج المظاهر فانه لايثمر بشي ابدا مالم يكن مقترنا بعلاج العمق الحقيقي للظاهره .. ,

فما اصاب الامه الاسلاميه من العدو الخارجي ويعمل على نفس توجهه المنافقين بالداخل وايضا الجهال الذين يتبعون كل ناعق وعدم نضوج الكثير من الدعاه وطلبه العلم بالاساليب الصحيحه للدعوه والمنهج السليم في تبليغ كلمات الله على منج رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا كله ادى بالامه الى تغيرات في مفاهيم الدين زعزعت تمسك الكثيرين بدينه ام عقيده او خلقا وسلوكا ليس بالشي القليل...,


ولا اقوول التمسك بالعادات والتقاليد والتراث لا لا بل الدين بمفهومه المباشر ...,


ولكن بمثل هذا المجهود المبارك منك والدعوه لله تعالى والنصيحه لكل مسلم ومسلمه تنجو السفينه باذن الله تعالى . فالله الله في نشر الكلمه الطيبه والنصيحه والصبر على الاذى فالاجر عظيم وسلعة الله غاليه وسلعة هي الجنه ..,


يقول تعالى عن الكافرين ( ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم ان استطاعوا )


ويقول عن المومنين ( يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر ) ويقول ( وتعانوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان )


شكر الله لك اخي الكريم وابن العم العزيز ..,

بارك الله فيك وفي جهودك الرائعة بالتميز

دمت بخير وود وعز وسعادة وعافية