![]() |
///////// أفكار قابلة للنقاش /////////////
> ربما تكون الفكرة التي سأطرحها عنيفة نوعا ما او ربما تكون معلومة لدى البعض او ربما تكون عبارة عن تأملات قديمة لي في المجتمع او ربما لا تعدو كونها وساوس شيطانية لاتلامس الواقع بأي حال من الأحوال, رغم اعترافي مسبقا بقلة مراقبتي لتصرفات المجتمع في هذا الوقت او الغوص في عمل تحقيق ذاتي لتصرفاته الحديثة . الفكرة التي تدور في ذهني وتمنيت أن أجد لها تفسيرا حقيقيا وليس منطقيا لان التفاسير المنطقية مقنعه للعقل قابلة للتعدد حول قضية واحدة وهذا ما يجعلها تختلف عن التفسير الحقيقي الذي ليس له إلا وجه واحد في اغلب الاحيان . لماذا اغلب منفذي الأعمال الإرهابية هم من أهل البادية ؟؟؟؟ لماذا تم القبض على مئات الأرجل للديك بينما لم تعود إحدى الأرجل بالديك نفسه ؟؟؟ لا يهمني السؤال الثاني بقدر اهتمامي بالسؤال الأول , فقد كانت لي تأملات مركزة جدا في صورة أحد المطلوبين امنيا في قضية مقتل الفرنسيين والذي نشرت صورته مؤخرا , حاولت من خلالها قراءة أفكاره او طريقة تفكيره من خلال تلك الصورة , لا أخفي عليكم كم كانت انطباعاتي وانا انظر الى صورته ايجابية جدا , فلم استطع ان استنتج من تلك التقاسيم لوجة المطلوب ان صاحبها ميالا إلى العنف والقتل والدموية ....... ولكن ما لذي جرى ؟؟؟؟ هنــــــــــــــــــــــــــا الســــــــــــــــــؤال يتبع بإذن الله تعالى < |
اقتباس:
1-عرف عن اهل الباديه الولاء الصادق والمحبه الاكيده فعندما يحب يحب بقوه وحين يقتنع فنادرا ماتستطيع تبديل معتقده او فكره فقد اعطته الصحرا قوة الباس وقوه الصبر و00 2- ابناء الباديه يعيشون بعيدا عن المراجع الدينه الموثوقه وعندما ياتي اليهم شخص ويتخلل وينفرد بهم على حساب الدين فانهم سرعان ماينقادون خلفه اعتقادا منهم انه يقول الحق 3-بعض من ابناء الباديه ابتلوا بالمخدرات والحاجه فهذا فريسه سهله لهولاء وقبل ذلك يجب ان لا نقلل من ذكاء تلك العصبه الضاله وكيفية اصتياد الضحيه هذه بعض ماتوقع انه السبب ولكن انا ايضا لي تسالات منطقيه كما اعتقد اين دور الاب اين دور رجال القبيله اين دور رجال الدين اين دور المعلمين اين دور امام المسجد اين دور واين دور الجميع الان ينعق على التعليم وانه السبب الم نكن انا وانت والاخر مخرجات هذه التعليم ؟؟؟ لك الود |
اخي محمد البدراني سأعترف لك بشئ مشاركتك ادهشتني جدا , أنتابني احساس ان فكرتك أقوى من فكرتي التي لم اطرحها الى الان بكثير أتمنى ان تكون متابعا معنا , لان وجهة نظرك ستكون رائعة كمشاركتك الرائعة دمت بود |
> يتميز مجتمع البادية ببساطة التفكير في حكمه على الأخر , فهو عاطفي إلى درجة مبالغ بها بينما تختفي الى حد بعيد العقلانية في إصدار تلك الأحكام التقييمية , ليحضر القلب المنفعل والمتجهة الى الحب او الكراهية ليغطي حيزا كبيرمن الآراء العقلية التقييمية للاخروهذا ماجعل ذلك التشدد في المحبة او الكراهية تكون فوق مستوى المعقول والواقع , وأكثر مايهمني في تلك العاطفة المنفعلة هي عاطفة الكراهية الجائرة والمتضخمة الى درجة المرض , وهي التي سوف ادخل من خلالها الى نظرتي فكرتي التي سوف اطرحها. الهفوات عند أهل البادية غير مغفورة – ولا اقصد الهفوات تلك الهفوات الكبيرة – والأخطاء غير منسية, والأحداث لها عقول تذكرها ولا تنفك عن ترديدها وتهويلها وتكرارها من أجل إعلاء الذات ولو كان على سبيل إنقاص الآخرين. ومن هنا فان السبيل الوحيد لمن أراد مسح ذلك الماضي الكئيب هو النزوح إلى التدين – وهنا لا استطيع ان أعمم ولا يستطيع احد ان ينكر وجود هذه الظاهرة الا المكابر – فبعد ان ينتقل ذلك الرجل المحطم من مجتمعه الذي ينظر اليه نظرة دونية نتيجة أعمال سابقة له إلى التدين تبدء هنا الاحداث المتتابعة والمتسارعة في نفس الوقت نحو طريق العنف والتشدد . ولكن لماذا ؟؟؟؟ سأقول لكم شاب محطم ويائس ينقلب وضعه الاجتماعي رأسا على عقب , فبعد ان كان منبوذا اصبح محبوبا , وبعد ان كان شرذمة اصبح علما وبعد ان كان نبراسا للشر اصبح قدوة للخير .ولاتنفك هذه السعادة بهذا التحول الاجتماعي عند الشخص من دغدغة عواطفه واستنشاقه للنشوة , وأكثرها نشوة وطربا ذلك التبدل في نظرة المجتمع من أقصى اليسار الى أقصى اليمين , وهذا بطبيعة الحال راجع الى طبيعة المجتمع البدوي وتفكيرة البسيط المليء بالعاطفة . يتبع بإذن الله تعالى < |
في البداية يقولون من راقب الناس مات هما ؟! أخي العزيز الإرهاب لا يعرف أي مستوى إجتماعي ولذا لا يجب علينا أن نقيمه من هذه الناحية ؟! ولكن وبما أن عقلية أهل البادية هي نوعا ما عقلية أن حبت فمن المستحيل أن تكره و العكس صحيح ؟! وقد تكون في أيام تكوينها الأولى عقلية قابلة للعجن و هذا هو مربط الفرس ؟! كذلك قد تكون هذه العقيلة محصوره في الدين ( لأنه كل شي لإستمرار هذه العقلية ) أكان هذا الفكر الديني صح أم خطاء بينما عقلية غير أهل البادية قد تكون متفتحة لأمور قد تنحصر في أمور النصب و الإحتيال و التلاعب على قوانين و أفكار تتعدى هذه النظره الدينية إن لم تكن في الأساس تحسب لها أي حساب ؟؟!! وهذه النوعية هي مثل مايقولون شجره تظلل على من هو من هذه النوعية و لها صوت مسموع ؟!! مجرد مشاركة و بعجاله على هذا الموضوع ؟!! تحياتي و مودتي |
الأخ الفاضل سبف المهند
سؤال وجيه جدا لماذا غلبية هؤلأ من أبناء البادية ؟ ولكن من يقوم بهذه الأعمال أخي سيف ليس فقط من أبناء البادية وليس فقط من السعوديين وليس فقط من العرب بل بينهم قوميات أخرى هندية وباكستانية وأندونوسية وتركية وشيشانية وفلبينية إذا المسألة ليس لها علاقة إطلاقا بأبناء البادية أم الحاضرة أم القوميات المسألة واضحة جدا وتتلخص بالتالي الظلم والإستبداد يدفع للثأر والإنتقام الفقر والجهل يدفع لليأس الدور الإعلامي والخطابي الذ ي يلهب المشاعر ضد الغير الفراغ وإساءة إستغلاله التعامل مع الأحداث بالعاطفة المفرطة وغياب الحكمة والتروي تسمية الأفعال بغير مسمياتها الحقيقية فالأرهاب لا جنسية له ولا وطن ولا قومية ولا ديانة فعندما يُمعن القوي في ظلم الضعيف ويسلبه أرضه وماله وعرضه ويصدر القرا رات والأحكام مفصلة بالمقاس كما يريدها -- فإن الضعيف لا محالة سيقاتل بكل مالدية من إمكانيات حتى وهو يعلم بأنها معركة غير متكافئة وسيخصر فيها أغلى مالدية -- روحه -- وعندما يستشري الجهل والفقر في مجتمع فأي كلمه تثيره ويسهل توجيهه وقيادته من المغرضين ويعاني من الفقر والعوز فتمكن منه اليأس فلا شيء يخسره --- فلما لا يجرب هذا الطريق الوعر ؟ وعندما يشاهد القصص المحزنة عن بني قومه وأهله في الدين والعقيده ويرى تلك الصور البشعة عن القتل والإغتصاب والسجون والتعذيب وعندما تصاغ له بصورة ملهبة للمشاعر -- فلماذا لا يندفع بإحساس النصرة ؟ وعندما يكون هناك فراغ طويل في حياة الشباب بسبب البطالة أو لعدم تمكنه من تكملة دراسته فتتقاذفه التيارات الإنحرافية أو تلك المتطرفة فإنه يهذا أضحى صيد سهل لأي الفريقين والإنسان بطبعه عاطفي ذو تكوين من المشاعر والأحاسيس المعقدة فلا يستطيع أن ينأى بنفسه عن محيطه والأحداث التي تدور فيه -- ولسؤ حظنا فإن عالمنا العربي يحضى بنصيب الأسد من هذه الأحداث فخلقت عند العرب جيلا يتعامل مع الأحداث بعاطفة مفرطة ولا أدل على ذلك برنامج الإتجاه المعاكس حيث تتجلى العاطفة في التحاور وتختفي العقلانية من بعض المحاورين وهم من الطبقة المثقفة وعندما تسمي الأفعال البغيضة بطولات وألإنتحار إستشهاد فإنها مغالطات خبيثة فكيف يجوز قتل المسلم لأخيه المسلم ؟ كما حصل لإخوتنا الفرنسيين شمال المدينة --وكيف يجوز قتل غير المسلمين من أهل الذمة الذين لا يحملون سلاحا ضدنا وإنما أستقدموا لبلادنا بطريقة نظامية لمشاركتنا في نهضتها ؟ فهل هذه بطولات وإستشهاد ؟ إنه من الجيد أن تموت من أجل بلدك ولكن من الأجود أن تحي وتعيش من أجلها وتشارك في بناءها ختاما أخي سيف لك مني خالص الود والتقدير بدر القايدي |
اعتقد ان السبب هو التغرير بهم بالثراء المالي و ما شابه لأن غالبية أبناء الباديه محدودي المال . و البعض منهم يغرر بدخول الجنه و الحور العين وووو فيجد بذلك مخرجا ً له من حياته البائسه !! والله اعلم . |
الاخ سيف المهند هذا الموضوع بالذات يجب ان يناقش ويناقش برويه وحكمه فالان اصبحنا نري الاحداث ونتعجب ونتسال لماذا هل هذا من التدين والدين والجواب لا فقتل الابرياء ليس من الدين بشئ هل هذا من الحاجه والفقر والجواب لا فعند ضبط هولا ء تجد معهم الاموال الطائله هل هو جهاد وقتال العدو الجواب لا فنحن فى بلاد الاسلام ووبلادنا ليست محتله وكل واحد من الاخوان فى ردودهم اجد فيه نقاط يجب ان تفند لانها منطقيه ووجيه ويجب ان يكون لهذا النقاش محصله نهائيه نستفيد منها او على الاقل نفهم جواب السؤال لماذا؟؟؟ لك الود |
>
نأتي الى الفصل الأخير في ذلك التوجه الإرهابي او صناعة الإرهاب اذا صح التعبير , وهو انتقال الشخص المحطم اليائس إلى نظرة اجتماعية أفضل بكثير مما كان عليها في السابق وكان ذلك عن طريق التدين والذي للأسف لايوجد غيره عند أهل البادية لمحو الزلات والأخطاء والسابقة وفتح صفحة جديدة , عندها ينخرط صاحبنا بعد ذلك مع مجموعات معينة وهي التي استطاعت اكتشافه وضمه إليها ويكون ذلك الأمر في ظاهرة برئ جدا ويتشكل على صور عديدة سامية ولكنها مختلفة في مضمونها ومنها مثلا تشكيل حملات دعوية او تنظيم محاضرات دينية او الاجتماع في رحلات برية , ويبدأ مسلسل الحقن بالجرعات الإرهابية بتزايد وبفترات متقطعة دون إجهاد الذهن وبشكل يوفر لهم الأمن وأيضا من اجل خلق حاله من الحيرة الفكرية لدى صاحبنا حتى يتم إيصاله إلى نفس الفكر الذي ينتمون إليه والأفكار والاعتقادات والأهداف التي يسعون اليها عندها تبدأ الأسرار تُكشف إليه وتعرض عليه ويطلب بها راية ,,,,, ولكن ماهي الأحداث والتغيرات والتقلبات في وضع الشخص مع مجتمعه خلال هذه الأحداث ؟؟ للأسف الشديد يتم تهيئة وضع اجتماعي عالي جدا لصاحبنا من خلال تل الجماعة التي انظم لها وذلك غالبا يكون من خلال قبول دعوته لهم والحضور له لإكرامهم , ويتم استغلال هذه الطقوس في دعوة أبناء قبيلته , وربما يكون ضمن المدعوين إلى الوليمة احد المشايخ المعروفين نوعا ما لإيصال اكبر كم من التأثير , فينبهر ما حوله بهذا الحال التي وصل إليها صاحبنا , فيبدأ جميع ابناء قبيلته بالنظر اليه بقدسية وإجلال وبعاطفة غير مطابقة للواقع , وربما هذا الوضع جعل من هم على شاكلة صاحبنا في ماضي عهده يطمحون إلى السير في طريقة . يتبع باذن الله تعالى > |
اخواني مثقفي ومفكري قبيلة حرب ستكون لي عودة لك مشاركة طرحت هنا وسنخرج بفائدة لنا ولغيرنا ان شاء الله تعالى تحياتي لكم |
]
وفي الختام تتمحور فكرتي في تحميل المجتمع البدوي وزر انحراف شبابها وذلك من خلال مبدء الوصاية السلبي والذي يتمحور حول التقييم السلبي أيضا والمبالغ فيه لكل شاب منحرف ولو كان هذا الانحراف الذي في نظرهم لايعد انحراف بالمعنى الصحيح , ورغم ذلك تدخل التقييمات المتتالية والسلبية والمثبطة للشاب البدوي تنعدم إلى حد ما الرغبة الجادة والفعلية في توجيهه او الإصرار على مساعدته بل الأمر يزداد توسعا وسوءا في محاولة التقليل من مكانة أقرباءه الخاصين عن طريق ابنهم المنحرف,مما يزيد الطين بله , فتصبح علاقة الشخص بأهله متوترة أكثر , وربما تصل الى مرحلة من مراحل البؤس لدى صاحبنا . يقال ان كل مجرم ضحية ,سواء كان ضحية مجتمع او ضحية تربية او خلافه , وهذا ليس معناه إعفاءه من العقوبة بقدر يقيننا التام أن الشخص لايولد منحرفا , فلو ان أي شخص منحرف يعيش في ظروف سوية وحالة نفسية مستقرة لا أصبحت نسبة استقامته اكبر. استوقفتني ملاحظة عجيبة وهي حرص الجماعات التكفيرية خلال رحلة بحثها عن الوقود الذي يُسير فكرها , فوجدت حرصها الشديد على مراقبة المنحرفين المحطمين . فأما اختيارهم للمحطمين فقد عرفنا ذلك في سابق الموضوع . ولكن لماذا اختيارهم للمنحرفين ؟ وهل هذا الاختيار متعمد بسبب النزعة المتهورة لدى المنحرفين وإقدامه الشديد على المهالك , ربما يكون ذلك صحيحا او ربما يكون بسبب نزعة الذكاء المفرط لدى المنحرفين والتي تم استغلالها مسبقا استخدام سئ أدى بالشخص الى الانحراف الأخلاقي . ربما يكون ذلك صحيحا ... انتهى بفضل الله تعالى ] |
اقتباس:
اخي محمد مشاركتك كانت رائعة لقد اثريت بحثي بالكثير من المعلومات المفيدة والقيمة شكرا لك وتقبل تحياتي |
> في البداية يقولون من راقب الناس مات هما ؟! في البداية أشكر لك توظيف المقولة في غير معناها الصحيح أخي العزيز الإرهاب لا يعرف أي مستوى إجتماعي ولذا لا يجب علينا أن نقيمه من هذه الناحية ؟! اخي العزيز ليست المشكلة في المستوى الاجتماعي ولكن المشكلة من خلال وجهة نظري تكمن في الوضع الاجتماعي الشامل لكل مجتمع دون تجزئه او إفراد , وايضا ما هو الوضع الصحيح الذي يجب ان نقيم الارهاب من خلاله ومن خلال جزئية بسيطة وهي اكثر الناس تضحية لهذا الفكر ؟؟ وبما أن عقلية أهل البادية هي نوعا ما عقلية أن حبت فمن المستحيل أن تكره و العكس صحيح ؟! أخالفك اخي العزيز في هذه الفكرة فمجتمع اهل البادية عاطفي جدا لدرجة أنه من الممكن ان تقابل بالمحبة من شخص وتنقلب الى كراهية في أقل من يوم , وقد تكون في أيام تكوينها الأولى عقلية قابلة للعجن و هذا هو مربط الفرس ؟! اعتقد ان اغلب عقليات منفذي الارهاب هو من هذه العقلية , وخصوصا حرص تلك الجماعات على إنتقاء صغار السن كذلك قد تكون هذه العقيلة محصوره في الدين ( لأنه كل شي لإستمرار هذه العقلية ) أكان هذا الفكر الديني صح أم خطاء بينما عقلية غير أهل البادية قد تكون متفتحة لأمور قد تنحصر في أمور النصب و الإحتيال و التلاعب على قوانين و أفكار تتعدى هذه النظره الدينية إن لم تكن في الأساس تحسب لها أي حساب ؟؟!! اخي العزيز ذكرت في نقطة سابقة أن المقارنة بين البادية والحاضرة تكاد تكون منعدمة , بل قد يصل الامر في مواقف كثير ان نجد رجل البادية متحضرا أكثر بكثير من ابن الحاضرة على المستوى الاقتصادي والمستوى الفكري وهذه النوعية هي مثل مايقولون شجره تظلل على من هو من هذه النوعية و لها صوت مسموع ؟!! حقيقة لم أعلم مالذي تريد إيضاحه في هذه المعلومة !!!!!! مجرد مشاركة و بعجاله على هذا الموضوع ؟!! تحياتي و مودتي اخي ولد حرب مشاركتك كانت رائعة ولم تخلو من الافكار المتأنية الجميلة التي تستحق المناقشة لك تحياتي وتقديري > |
اخي العزيز البدر ربما تجزئتي للمقال قد اوقعتك في لبس ,, فمن خلال مشاركتك السابقة عممت الفكرة على الدول العربية والعالم بأسره أسف اخي العزيز فالذنب ذنبي لاني كسولا جدا في الكتابة على الوورد , فلذلك جزءت المقال , فأوقعت القراء بهذا اللبس تحياتي لك اخي العزيز البدر |
اقتباس:
لا اعتقد أن المسألة مادية , لأنه من غير المنطق أن يوافق رجلا في إعطاءه مليون او اكثر من أجل قتله . المشكلة أكبر بكثير , واتفق معك أن المسألو مسألة تغرير ووعود بالجنو وخلافة , ولكن السؤال الذي يطرح نفسه لماذا دائما ابناء البادية هم الوقود لهذا الفكر , بينما ابناء الحاضرة هم المستفيدين من هذا الفكر , فوظيفيا ابناء الحاضرة هم الذين استطاعوا أن يعتلوا المناصب العالية بسبب حملهم ذلك الفكر الاخواني , بينما ابناء البادية يقدمون انفسهم قرابين رخيصة لهؤلاء المنظرين تحياتي لك اختي الشامخة |
> الاخ سيف المهند هذا الموضوع بالذات يجب ان يناقش ويناقش برويه وحكمه فالان اصبحنا نري الاحداث ونتعجب ونتسال لماذا هل هذا من التدين والدين اخي العزيز محمد البدراني اريد ان أوجه لك سؤال يؤرقني . هل هنالك في الدين الإسلامي شئ اسمه متدين ؟ من خلال وجهة نظري أن هذا المصطلح لايؤدي معناه وأن أدى المعنى فقد يؤديه بسلبية , فهل حينما نصنف من يقتدي بالسنة في إعفاء لحيته وتقصير إزاره بأنه متدين , فهل هذا معناه أن من يحلق لحيته او يطيل ثوبة غير متدين ( وانظر إلى مصطلح غير متدين كيف أصبح سئ المعنى ). أما من يقول ان غير المتدين فهو المقصر وليس الكافر , فمعنى هذا الكلام ان المتدينين كاملين وغير مقصرين , وهذا أيضا مصطلح فاسد , ولا أحد يستطيع ان يقول ان غير مقصر . ويجب ان يكون لهذا النقاش محصله نهائيه نستفيد منها او على الاقل نفهم جواب السؤال لماذا؟؟؟ بجهودكم وجهود الاخوان سيكون ان شاء الله تعالى له محصلة نهاية , وفائدة تعم ابناء القبيلة , لفهم مايدور حولهم اخي محمد البدراني مبدع انت بكل ما تعنيه الكلمة من معنى تقبل تحياتي |
سيف المهند
اسجل اعجابي بقلمك المبدع بيض الله وجهك |
السلام عليكم ورحمة الله بصراحه موضوع جميل ويناقش حد الشعره التي اما ان تفضي الى الجنون او تسمو الى العبقريه قراءت الموضوع وتمعنت في الردود وكان لها اثر كبير وجيد على المشاهد اولاً : ابناء الباديه هم حذرين في طبعهم مع الوافد اليهم مهما كانت صفته لم اعتد العيش في الباديه ولكن هذا مالمسته فيهم ولكن لا انكر عليك ان اكثر المنخرطين في هذه الاعمال هم منهم اذاً لماذا لا نقول انهم الفئه الاقل حظاً اي بمعنى واضح انهم اقل حظوه ولا يتمتعون بما يتمتع غيرهم في ظل هذا الكيان السياسي القائم وانهم اصبحوا يشاهدون من كان اقل منهم في العهد البائد يحظا الان بكل مراتب الشرف والعلو وان دورهم السابق في تمهيد قيام هذه الدوله لم يشفع لهم بالحصول على المراتب المبتغاه في حين ان غيرهم حصل على ماكان من حقهم هم ثانياً : يقول قال ان القاعده تظم خليط من المسلمين عرب وغيرهم من كافة الاعراق والاصناف اقول لو نظرة او رجعت قليلاً للتاريخ لعرفة كل مايدور حولنا الان عند سقوط خلافة بني اميه هل كان ضعف الدوله هو السبب الرئيسي لا مع تحفظي على عبارة ضعف الدوله فـ الدوله تمرض ولكن لا تموت ولكن القوه المناهضه او المعارضه تتحين الفرص والافراد يتبعون صاحب الحجه الاقوى فكيف اذا جتمعت به جميع مقومات القياده استطاع العباسيون ان يقنعوا المجتمع في ذلك الزمان انهم هم الفئه المشار اليها في احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم التي تاتي من خرسان معهم رايات سود يكون الحق معهم فكانت حجة بني العباس اقوى من حجة بني اميه فدان الناس للعباسيون ... انظر الان لحجة القاعده والتي تحاول ان تغرسها في قلوب العامه قبل عقولهم ( ان الامه لا تجتمع الا على الحق ) فصوروا اجتماع الامه على اجتماع الاصناف والاعراق في ذلك التنظيم |
الأخ الفاضل سيف المهند ---- سلمه الله
لقد ذكرت أنه (( ربما تجزئتي للمقال قد اوقعتك في لبس ,, فمن خلال مشاركتك السابقة عممت الفكرة على الدول العربية والعالم بأسره)) في الحقيقة أنا لم أعمم بل هو الإرهاب فرض التعمم على نفسه في كل المجتمعات ولذلك فأنا ما زلت اقول أن الإرهاب موجود في كل المجتمعات مع تفاوت النسب وإذا حصرنا مناقشتنا له في هذا الإطار الضيق الذي تهدف إليه فلن نعطي الموضوع حقه من المعلومة التي تتناسب مع أهميته في هذا الوقت بالذات الذي تتوالى علينا مآسي أحداثه ولقد أوردت الأسباب والمسببات التي تحوّل الفرد من مواطن عادي صالح إلى مواطن عنيف إرهابي -- وأوجزها لك مرة أخرى فيما يلي # الظلم والإستبداد يدفع للثأر والإنتقام # الفقر والجهل يدفع لليأس # الدور الإعلامي والخطابي الذ ي يلهب المشاعر ضد الغير # الفراغ وإساءة إستغلاله # التعامل مع الأحداث بالعاطفة المفرطة وغياب الحكمة والتروي # تسمية الأفعال بغير مسمياتها الحقيقية ولا يحتاج الفرد أن تكون كل هذه العناصر مجتمعة لتخلق منه إرهابي وإنما ربما عنصر أو عنصرين يدفع الفرد للإرهاب فالإرهابي قد يكون متعلما ولكن يدفعه الإعلام الملهب للمشاعر والإرهابي قد يكون ذا دخل ممتاز ولكن يدفعه الثأر والإنتقام وهكذا دواليك ولكن إذا كانت المقارنة منحصرة بين أبناء البادية والحاضرة فالأسباب -- أخي سيف -- في نظري تعود للتالي # إبن البادية بطبعه ينزع للعنف بسبب البيئة والتربية الأسرية التي يعيش فيها ولذلك يسهل عليه إتخاذ قرار الفعل العنيف ورد فعله # الغيرة متجذرة ومتأصلة في أبن البادية أكثر من غيره وهـــــذه تدفعه للتهور والعنف # سهولة إقتناعهم بالفتاوي المتطرفة من بعض المتطرفين ممن لبسوا ثــــوب الدين ولهم مآرب وأجندات أخرى ويلاحظ أن في كلا السببين المذكورين مساعدا رئيسيا لترجح بكفة أبن البادية للعنف أكثر من غيره مع توفر الأسباب العامة السابـــق ذكرها في مستهل هذه المداخلة ختاما أخي سيف لك مني خالص الود والتقدير فأنت بحق نجم هذا الملتقى بإطروحاتك القيّمة بدر القايدي |
أخي العزيز أتيت للموضوع مرة أخرى و نحن على مشارف الفجر ؟! وأتمنى أن لا أكون من زوار الفجر ؟؟؟!! حبيت في البداية أن أسجل إعجابي الشديد في التوقيع لشخصية المرحوم عبدالرحمن المنيف و إعجابي الشديد في أغلب رواياته ؟! ولتسمح لي في المداخلات البسيطه ؟! اقتباس:
اقتباس:
ولكن قد يأتي من يقول عكس كلامي و كلامك و يصف جيناتنا بأنها غير السليمه ؟! ... وبدون أي مقدمات أجد أن أفضل السبل لنزع فتيل هذا الإرهاب الوقح هو إنتشال الشباب من البطاله و إيجاد فرص عمل لعقولهم قبل جيوبهم ؟!؟! ... لأنه في حالة إنشغال العقل بما هو مفيد فمن المؤكد سيمتلي الجيب كذلك بما هو مفيد مما ينتج عنه الشبع الفكري و المعنوي ؟! اقتباس:
تحياتي و مودتي |
اقتباس:
تحياتي لك |
اقتباس:
لقد ضعت أصبعك على الجرح . هذه التسأول لم أجد له حلا مقنعا . قلماذا أبناء البادية هم أكثر خدمة وتضحية لهذا الفكر ومع ذلك لايجنون أي فائدة ,وأن كانت هنالك فائدة فهي فائدة ضئيلة جدا نظير مايقدمون من تلك القرابين . بينما نجد الحاضرة قد أستفادوا فائدة وظيفية لا حصر لها من هذا الفكر , رغم عدم تقديمهم أي شئ تجاه ذلك الفكر من تضحيات , بل الامر قد وصل الى معادلة معكوسة , فقد انقلب هؤلاء الحاضرة على هذا الفكر حينما وجدوا أنهم لايفيدهم , بعكس ابناء البادية الحاملين لهذا الفكر الذين ما زالوا يحملون هذا لفكر رغم وقوف العالم بإسره ضدهم . أخي سيد شرق يوجد لديه سؤال من الوزن الثقيل هل هذه لعبة مدبرة ومخطط لها من المنظرين للارهاب , وذلك من خلال تقسيم المتعاطفين لهم الى حاضرة وبادية , وقناعاتهم تجاههم فهم ينظرون الى ابناء البادية لا يصلحون الا جهة تنفيذية لوجود الجرأة والشجاعة والقوة لديهم , بينما الحاضرة لا يصلحون الا جهة أدارية لأنهم يملكون الصبر والتأني والهدوء مشاركتك اخي شرق راءعة بالفعل , واضافاتك للموضوع زادت من توهجه تحياتي لك |
اقتباس:
أكمل أخي العزيز لماذا أوجزت مقالك , ام أنه يُخيل اليه والله أننا لنغبط أنفسنا بوجودك بيننا , بدرا تنير دياجي الظلم , بحثت في مقالك عن ثغرة بسيطة اناقشك بها , فما وجدت الا الدرر. ولكن أخي العزيز , وبنفس السؤال الذي طرحته للاخ شرق هل اختيار المنظرين لأبناء البادية كسلطة تنفيذية وأختيارهم لابناء الحاضرة كسلطة إدارية كان مقصودا , تحياتي بحجمك استاذي |
اقتباس:
ذكرت إشغال عقول شبابنا بالمفيد . فما هو المفيد والاهواء متفاوته , وكل يرى أن مايملكه من علم هو المنقذ والمفيد . حينما تذهب الى الفكر المتشدد يلزمك بأن تحشو عقلك بعلومه , ويرفض عليك أفكارا أخرى , ومثله الفكر العلماني , وايضا الفكر الليبرالي . اذا ماهو الطريق الامن لكي نحشو عقولنا بالمفيد , هل هو الاتجاة الى المعلومات العليمية , والوقوف عند المواد الشرعية بما نعرف به حقوقنا تجاه الله عز وجل ودون أن ندخل بيتلك الخلافات الفكرية الدينية . وايضا مسألة الفقر , فليس كل الارهابيين فقراء , او يشكون من بطالة , فمنهم من أرغد الله عليه بالمال ومع ذلك أتجه الى الارهاب , وأكبر مثالا على ذلك كبيرهم اسامة بن لادن تحياتي لك اخي العزيز ولد حرب |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الساعة الآن 09:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir