![]() |
صباح مشرق وجميل وسعيد باذن الله تعالى على الجميع
الجمعة 15 / 4 / 1446 |
قال الله تعالى :
{ إِن الله وَمَلَائِكَتَهُ يصلون على النَّبِيِّ ۚ يا أَيُّها الَّذين آمَنُوا صلوا عليه وسلِّموا تسليما ويقول الحبيب ﷺ : "إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فأكثروا علي من الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضة علي" الجمعة 15 / 4 / 1446 18 / 10 / 2024 |
سبحان الله
|
الحمد لله
|
الله أكبر
|
لااله الاالله
|
لاحول ولاقوة الابالله
|
العلي العظيم
|
استغفر الله العظيم
|
واتوب اليه
|
سبحان الله وبحمده
|
سبحان الله العظيم
|
صباح مشرق وجميل وسعيد باذن الله تعالى على الجميع
السبت 16 / 4 / 1446 |
سأل اعرابي ربه فقال :
اللهم اني أسألك امرأة عيطموساً عيطبولاً عيطاء، وأعوذ بك من الصهصاهة الهصلق الشمشليق الهلوفة. عيطموسا: جميلة تامة الخلق عيطبولا: ممتلئة طويلة عيطاء:معتدلة القوام الصهصاهة: عندها حدة الصهصلق: صخابة الشمشليق: سريعة المشي بغير وقار الهلوفة: العجوز النكداء |
فردت عليه امرأة ودعت ربها فقالت : 
اللهم إني أسألك زوجا حصيف، سنخف، رخاخ، عنفقة، واجعلني له عروباً ولا تجعله علي جعسوسا، كاشداً ،خثروس، متبهنس. . حصيفا: حكيم شنخف:طويل رخاخ: لين هش عنفقه: خفيف ليس بالضخم عروبا: محبوبة له جعسوسا: لئيم الخلق كاشدا خثرود: كثير الهرج متبهنس: متكبر |
صباح مشرق وجميل وسعيد باذن الله تعالى على الجميع
الاحد 17 / 4 / 1446 |
قال مالك بن مغول: سَمِعتُ الشعبيَّ يقول: ليتني لَمْ أكُنْ عَلِمْتُ مِن ذا العِلْم شيئًا.
قال الإمام الذهبي رحمه الله مُعَلِّقًا: لأنّه حُجّةٌ على العَالِم، فينبغي أنْ يعملَ به، ويُنَبِّه الجاهل، فيأمره ويَنْهاه، ولأنّه مظنّة أن لا يُخْلِصَ فيه، وأنْ يَفتخر به، ويُماري به، لينالَ رئاسةً، ودنيا فانيةً |
كان معاوية رضي الله عنه يُكْرم أهلَ بيتِ النُّبوة غاية الإكرام، فقد دخلَ الحسنُ بن علي على معاوية (رضي الله عنهم) فقال معاوية له:(لَأُجِيزَنّكَ بجائزةٍ لمْ أجز بها أحدًا قبلك، ولا أُجيز بها أحدًا مِن العرب بعدك).. فأجازه بأربعمئة ألف ألف فَقَبِلَها.
= الآحاد والمثاني |
صباح مشرق وجميل وسعيد باذن الله تعالى على الجميع
الاثنين 18 / 4 / 1446 |
لاحول ولاقوة الابالله
|
العلي العظيم
|
استغفرالله العظيم
|
واتوب اليه
|
سبحان الله
|
الحمد لله
|
الله أكبر
|
لااله الاالله
|
سبحان الله وبحمده
|
سبحان الله العظيم
|
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
|
بسم الله
توكلت على الله |
حكى رجل أنه خرج فى يوم من الأيام ليتمشي قليلاً وفجأة رأي فى طريقة بقرة يكاد ينفجر الحليب منها من كثرة خيرها وبركتها
وعند رؤية هذا المشهد تذكر الرجل الطيب جار له لدية بقرة ضعيفة وصغيرة لا تنتج الحليب وعنده سبع بنات وهو فقير الحال فأقسم الرجل أن يشتري هذة البقرة |
ويتصدق بها لجارة، قائلا فى نفسه : قال الله تعالي “لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون”.
وفعلا إشتري الرجل البقره وأخذها إلى بيت جارة، فرأي الفرح والسرور علي وجهة وشكره كثيراً علي معروفه هذا وبعد مرور عدة أشهر جاء الصيف وتشققت الأرض من شدة الجفاف |
وكان الرجل من البدو يرتحل من مكان إلى مكان بحثاُ عن الطعام والماء، ومن شدة الحر والعطش لجا الرجل فى يوم إلى الدحول وهى حفر فى الأرض توصل إلى محابس مائية لها فتحات فوق الأرض، ويعرفها البدو جيداً، دخلها الرجل وحيداً ووقف أولاده ينتظرونه فى الخارج، وفجأة ضل الرجل طريقة ولم يستطع الخروج مرة أخري
|
وقف أولادة ينتظرونه وقد غاب كثيراً حتى أيقنوا أنه مات أو لدغة ثعباناً أو تاة تحت الأرض وهلك، وقد كان أولادة ينتظرون هلاك أبيهم ليقتسموا ماله فيما بينهم .
فأسرعوا إلى المنزل وأخذوا الميراث، ففكر أوسطهم وقال : هل تتذكرون البقرة التى أعطاها أبانا إلى جارنا هذا ؟ إنه لا يستحقها وأنها ملك لنا |
وذهبوا الأولاد ليأخذوا البقرة، فقال الجار : لقد أهداها لي أباكم وأنا أستفيد من لبنها أنا وبناتي، فقالوا : أعد لنا بقرتنا فى الحال وخذ هذا الجمل الصغير بدلاً عنها وإلا أخذناها بالقوة وحينها لن نعطيك أى شئ بالمقابل، فهددهم الرجل قائلا : سوف أشكوكم إلى أبيكم، فردد الأبناء فى سخرية : اشك من تشاء فإنه قد مات
|
فزع الرجل وسألهم : كيف مات ولا أدري ؟ قالوا : دخل دحلاً فى الصحراء ولم يخرج منه حتى اليوم، فقال الرجل : دلوني علي طريق هذا الدحل وخذوا بقرتكم لا أريد منكم شيئاً .
و عندما وصل الى مكان الدحل ربط الرجل حبلاً فى وسطة وأوصلة إلى خارج الدحل وأوقد ناراً ونزل داخل الدحل وأخذ يمشي حتى بدأ يسمع أنيناً خافتاً، فمشي تجاهه حتى وجد رجلاً يتنفس حي |
فأخذة وربطة معه إلى خارج الدحل وسقاة وحملة إلى دارة حتى دبت الحياة فى الرجل من جديد، كل هذا وأولادة لا يعلمون شيئاً .
تعجب الرجل من أمرة وسأله كيف ظل أسبوعاً تحت الأرض حياً ولم يمت، قال الرجل : سأخبرك قصتى العجيبة، دخلت إلى الدحل ووجدت الماء |
ولكني ضللت الطريق ولم أستطع العودة فأخذت أشرب من الماء لمدة ثلاثة أيام
وقد بلغ مني الجوع مبلغه فأستلقيت على ظهري وسلمت أمري إلى الله عز وجل وإذا بي فجأة أشعر بلبن بارد يتدفق على لساني من إناء عالي لا أراه فى الظلام وكان هذا الإناء يأتيني ثلاثة مرات كل يوم |
ولكنه إنقطع منذ يومين
فجأة ولم أعلم سبب إنقطاعه فبكى الرجل الفقير وأخبره عن سبب إنقطاعه وهو أن أبنائه جائوا وأخذوا منه البقره التى أعطاها له من قبل قال رسول الله : (صنائع المعروف تقي مصارع السوء) وهكذا نجي الرجل من الموت جزاء صدقته وإحسانة الى جاره الفقير من قبل |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الساعة الآن 11:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir