هلا لمعة
رأيي في الكسرة أبديته لابووائل أول ماسمعتها وقبل نشرها قلتله
كسرة توب وفي مداخلتي عليها كتبت باختصارعنها
وسأكتب وجهة نظر أدبية -نزولاعند طلبك-بعيدة عن الشخصنة ،وحول المعنى الذي هونقطة الاختلاف بينكم
اببتسم واطرد الاحزان
مثل مايطرد النهارالليل كذلك البسمة والفرح تطرد الحزن هذه من المسلمات
واحيي أحاسيس وجداني
المبالغة من سمات الشعر فلو قال أنعش أحاسيس وجداني لضعف المعنى
احيي أبلغ لتصوير ماعانى من حزن
هذا لأني بشروانسان
من فطرةالله في الخلق نسيان الحزن والرضا بالقدروعدم الاستسلام للحزن
وان لم يكن كذلك فهوليس منهم
ماني من الكوكب الثاني
قفلة رائعة لان الكسرة لاتحكم معناها الاقفلتها
الكوكب الثاني ماهو0000المريخ 00زحل
أوكوكب المعسكر الثاني
كوكب اليائسين هنا بيت القصيد0000
هذه وجهة نظر فنية بحته حول الكسرة
والحقيقة أن الابداع تجلى أيضا في مداخلاتك حول الموضوع وهذا ليس
غريبا على كاتبة متميزة تملك أدوات الابداع ،وعلى قلم عنيد مثل
لمعة الجليد،لهاأسلوبها المميز الذي يرسم الملامح الكاملة لشخصيتها الأدبية الواثقةوماطرحتي كان في غاية الروعة
لكنه استقراء عكسي للكسرة تحكمت فيه العاطفة ،فانعكس ابداعا كقوس
قزح بعد المطر،يرسم بألوان الطيف السبعة لوحة أسمها السواد،ولم يكن
نقدا موضوعيا مبنيا على أسس النقد
أمانقاشكما الأدبي كان جميلا لكنه لم يخل من التراشق بالكلمات،
لاأدري ربما أكون مخطئا
هذا مالدي 00شاكرا لك الأخذبرأيي المتواضع متمنيا لك دوام العافية
مقدرا لك شجاعتك الأدبية في الطرح والتي تنم عن ثقة عالية بالنفس