‏قالوا :

سليم القلب يؤتمن حتى في عداوته، ومرضى القلوب لا يؤتمنون حتى في صداقتهم .

‏بشكل رسمي:

اعتماد موعد بداية ونهاية العام الدراسي القادم 1448/1447هـ:

- البداية 1447/3/1هـ

- النهاية 1448/1/10هـ

أبو حمدون البغدادي رحمه الله (ت 220هـ) أحد مشاهير القُرّاء .. كان زاهدًا ورعًا سليم القلب.
كان لديه صحيفةٌ مكتوب فيها ثلاثمئة مِن أصحابه، وكان يدعو لهم كلّ ليلة، فتَرَكهم ليلةً فنام، فرأى في نومه مَن يقول له: يا أبا حمدون! لِمَ لَمْ تُسْرِجْ مصابيحكَ الليلة؟ فقَعَد فأسْرَجَ مصباحَه، ثم أخذ الصحيفة فدعا لهم واحدًا واحدًا حتى فَرَغ.
= تاريخ بغداد.

د/ عبدالعزيز الشايع
‏اجعل:
١-حفظ القرآن
٢-وكثرة تلاوته
٣-وتدبره،
مشروع حياة، بل مشروع الحياة، واستعن على ذلك بكثرة الدعاء كل يوم: بين الأذان والإقامة، وفي السجود، وقبل السلام من الصلاة، وفي جوف الليل:
(اللهم يسر لي حفظ القرآن وتدبره وتعلمه وتعليمه والعمل به، وأعني على ذلك كله).
ويتأكد ذلك جداً جداً للمتفرغ، والمتقاعد.

صباح مشرق وجميل وسعيد باذن الله تعالى على الجميع
الاربعاء
21/ 1 / 1447

استغفرالله العظيم

واتوب اليه

لاحول ولاقوة الابالله

العلي العظيم

سبحان الله

الحمد لله

الله اكبر

لااله الاالله

سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم

اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد

صلى الله عليه وسلم

وردت كلمة "الموت" وكلمة "الحياة" في القرآن الكريم بنفس العدد، وهو:

> 145 مرة لكل منهما.



وهذا التساوي في عدد مرات الورود يُعدّ من الإعجاز العددي في القرآن الكريم، ويعكس التوازن الدقيق في التعبير القرآني، حيث أن الموت والحياة يشكلان ثنائية أساسية في وجود الإنسان

🔹 كلمة "الغنى" ومشتقاتها

وردت بصيغ مختلفة مثل:
غني، أغنياء، يغني، الغنى...
🔸 عدد مرات الورود: أكثر من 25 مرة تقريبًا
🔸 أمثلة:

"والله الغني وأنتم الفقراء" – [محمد:38]

"إن تكفروا فإن الله غني عنكم" – [الزمر:7]

"لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم" – [آل عمران:92] (دلالة ضمنية على الغنى والإنفاق)

🔹 كلمة "الفقر" ومشتقاتها

وردت بصيغ مختلفة مثل:
فقر، فقراء، فقير، الفقراء...
🔸 عدد مرات الورود: أكثر من 12 مرة تقريبًا
🔸 أمثلة:

"إنما الصدقات للفقراء والمساكين" – [التوبة:60]

"إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله" – [النور:32]

"والله الغني وأنتم الفقراء" – [محمد:38]

القرآن الكريم يذكر عدة ديانات ومعتقدات، بعضها كان سائدًا في زمن نزوله، وبعضها يعود لأمم سابقة. إليك أهم الديانات والعقائد التي وردت في القرآن:

1. الإسلام

هو الدين الذي دعا إليه جميع الأنبياء، لكن أكمل في عهد النبي محمد ﷺ.

ورد في آيات كثيرة، مثل:

> ﴿إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ﴾ [آل عمران: 19]

2. اليهودية

أتباع نبي الله موسى عليه السلام.

ورد ذكرهم كثيرًا باسم "اليهود" و**"بني إسرائيل"**.

من الأمثلة:

> ﴿وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ...﴾ [النساء: 157]

3. النصرانية (المسيحية)

أتباع نبي الله عيسى عليه السلام.

ورد ذكرهم باسم "النصارى".

من الآيات:

> ﴿لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى﴾ [المائدة: 82]

4. الصابئة

طائفة غامضة نسبيًا، ورد ذكرها في عدة مواضع.

من الآيات:

> ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ...﴾ [البقرة: 62]

5. المجوس

عبدة النار، وكانت ديانتهم منتشرة في بلاد فارس.

ورد ذكرهم مرة واحدة:

> ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ﴾ [الحج: 17]

6. المشركون / عبدة الأوثان

يعبدون الأصنام أو يشركون بالله.

ذُكروا كثيرًا في القرآن، مثل:

> ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ * لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ﴾ [الكافرون: 1-2]

7. السامرية

فرقة اتبعت رجلاً اسمه السامري، وضلّ قوم موسى بسببه.

مثال:

> ﴿قَالَ فَإِنَّا قَدْ فَتَنَّا قَوْمَكَ مِن بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُّ﴾ [طه: 85]

8. ديانات الأمم السابقة

ذكر القرآن أيضًا أقوامًا كانوا يتبعون عقائد غير موحدة، مثل:

قوم نوح

قوم عاد

قوم ثمود

قوم لوط

مدين


وهؤلاء لم يُذكر لهم اسم ديانة، لكنهم كانوا على ضلال وشرك.

الاقوام الذين ذكروا في القرآن الكريم

قوم نوح عليه السلام أول رسول إلى البشر بعد آدم.
كذبوه فأهلكهم الله بالطوفان

قوم عاد نبيهم هود عليه السلام قوم عمالقة في اليمن، كذبوا فأهلكوا بريح عاتية.

قوم ثمود نبيهم صالح عليه السلام سكنوا الحِجر / العلا (شمال الحجاز)، في اكذبوا فأُهلكوا بالصيحة.

قوم لوط نبيهم لوط عليه السلام
اشتهروا بالفاحشة، أهلكهم الله بالخسف والحجارة.

مدين قوم شعيب عليه السلام كانوا أهل تجارة يغشّون في الميزان، فأهلكهم الله بالرجفة.

(بنو إسرائيل) قوم موسى عليه السلام منهم من آمن ومنهم من كفر، وتعرضوا لعقوبات كثيرة

قوم فرعون ارسل الله لهم موسى وهارون عليهما السلام
فرعون طغى وتكبّر، فأهلكه الله بالغرق هو وقومه

أصحاب الأيكة نبيهم شعيب عليه السلام قيل إنهم غير مدين، كانوا يعبدون الأشجار،

أصحاب الرس لم يُذكر اسم نبيهم قيل إنهم قتلوا نبيهم ورُجّح أنهم من العرب.

سبأ نبيهم غير مذكور بالاسم قوم في اليمن، أنعم الله عليهم، فكفروا، فأرسل عليهم سيل العرم