|
بــا رك الــلــه فــيــك يــامــير ة الــو رد مـتوضــيعـك كــلــهــأ مــفــيده ا ختــك أمــة ا لــلــه |
أميرة الورد فعلا موضوعك معقد وربما يحتاج الى بحث وتقصي عن صفة الكبر لانها بالفعل معقدة جدا , فمن يقول ان الكبر بسبب اشياء مادية يصتدم باشخاص يملكون الثروة والمناصب ومع ذلك لايحملون ذرة كبر وايضا هنالك اشخاص لايملكون تلك الاشياء ومع ذلك يتصفون بصفة الكبر انا من خلال وجهة نظري ان صفة الكبر ربما تكون بسبب عدم الثقة بالنفس , والمتكبر ربما يعاني من ازمة بينه وبين تقديرة لنفسه لذلك ينحو نحو الكبر محاولا التخلص من هذه الفكرة , كما قلت سابقا يا اميرة ان موضوعك متشعب جدا ومهم وايضا رائع ومفيد وحيوي لذلك يستحق التثبيت ولك تحياتي |
شكراااااااااااااااااااالمروروك امة الله
شكراااااااااااااااااااالمرورك حرب ولتعليقك الرائع وفعلاااااااااااااااا نجد اشخاص ماديااااااااااااااااااا اوضاعهم فوق الريح ومتواضعين واشخاص فقراء ومتكبرين فعلاااااااااااااااااااا هو طبع انا اعتبرة وليس تطبع لان من نفس الشخص يكون الكبر |
الأخت الفاضلة أميرة الورد
شكرا على طرح هذا الموضوع لإنه يلامس مجتمعنا وحياتنا اليويمية في إعتقادي أن الكبر نوعان كِبـــــر مــؤقــــــــــــت (مرض مؤقت يزول بزوال مسبباته أو تعايشه مع المسبب ولم يعد في نظر المرء شيء إستثنائي) إن كثير من هؤلأ المتكبرين يقعون في هذه الشريحة ـ لإنه قراء خطاء حدث إستثنائي وقع في حياته كأنه أصاب ثروه ونسبها لقوة ذكاءه ونسي أن الله يرزق من يشاء بغير حساب أو حصل على مركز وظيفي مرموق لم يحلم به أو يتوقعه ونسب ذلك لإجتهاده ولقدراته العقلية والذهنية ونسي أن ذلك وقبل كل شيء هو توفيق الله وأغفل الظروف التي ربما تهيئت له ولم تتهيئ لغيره أكثر قدره وإجتهاد أو أعطاه الله قوة بدنية أو موهبة كروية أو صوتية ونسب ذلك لحسن أداءه وتفانيه ونسي أن الموهبة هي من الهبة التي وهبه الله وقد تعطى الموهبة لغيرة ويصيب شهره أكثر منه ولكن سرعان ما يدرك الكثير من هذه الفئة قراءته الخاطئة لما هو عليه فيعود لجادة الصواب وقليل منهم تبقى عنده عادة مستديمة كِبـــــر دائـــــــــــــــم (علة مستديمة لايمكن للمرء التخلص منها - أصبحت جزء من شخصيته وطبيعته)) وهذه الفئة من المتكبرين تبقى معهم هذه العلة مدى العمر كمرض يصعب التخلص منه وهذا يعود لعدة أسباب من أهمها # التربية الخاطئة من الوالدين بحيث خلقوا لدية إحساس خاطيء بالتميز عن كل الخلق # الشعور بالنقص وعدم الثقة بها بحيث يلجاء المتكبر لتغطية ذلك بالكبرياء والتكبر وهو واهم لا محالة # مرض العظمة وهذا إحساس يتولد عند البعض بأنه الأحسن والأفضل والأميز في كل شىء عن كل شيء # الإحساس بالإنتماء لشيء مميز ولد فيه وعاش معه سواءً - بالنسب - بالعلم - بالثراء - بالشهرة ولكن في أحوال كثيرة يتنور الإنسان ويتهذب سلوكه بقوة العقيدة والإيمان والعلم علما بأن الكبر عند الإنسان حالة إستثنائية وليست ظاهرة والبعض يعاني منها الكثير في التعامل مع الآخرين ويكون في تنازع داخلي لهذه العادة السيئة وأسواء أنواع الكبر من يمارسها ولا يدرك ذلك بدر القايدي |
تقبل مني كل تحية واحترام اخي بدر القائدى
لردك الاكثر من رائع اخي الذي يبين مدى فكرك وعقليتك الرائعه وفعلااااااااااااااااااااا للكبر نوعان وايضا عدة اوجه مشكور على مداخلتك الرائعه اخي الكريم |
اميرة الورد
بارك الله فيك ،،،، وبيض الله وجهك |
موضوع جيد بارك الله فيكم
داء منتشر وعله مستديمه والمصيبه ان اغلب اصحابها من المدركين والعقلاء والمتعلمين شكراً جزيلاً أميرة الورد تحياتي |
شكرااااااااااااااااااااا لمرورك
راجح الجحدلي ومرور الكرام شرفني مروركم وردكم |
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
فـ البدايه احب ان اشيد في عقل النير والاطروحات الجميله اللى تثري بها الاخت الفاضله اميره الورد هذا المنتدى اما بالنسبه للموضوع المطروح فـ الطبع هو العاده والعادات تختلف من زمن الى زمن وفي كل زمن تظهر عادات وتختتفي عادات المكان والزمان لهم علاقه في العادات والامثله كثيره لكن ! الكبر شي معروف من قديم الزمان وياتى في الوجه المقابل له التواضع ومن وجه نظر بسيطه انااقول ان الكبر تطبع .. بحيث ان هالعادت لم تتغير مع مرور الزمان وان احتلفت صورها بالاضافه الى ان الكبر عاده سيئه لا يمكن التعامل مع من كانت به وان صعب ذلك . اخيرا وليس اخرا من تواضع لله رفعه ولكم تحياتي |
شكرااااااااااااااا لمرورك العاني ولردك الاكثر من رائع
يعطيك الف عافيااااااااااااااااااااا وشكرااااااااا لمرورك الرائع ولفكرك النير |
الساعة الآن 11:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir