صحت السنتكم

صح لسانكم و كملوا المحاورة لاهنتم

لا اعتقد أن الحجيري يخفاه الشيهان ويعلم أن الشيهان
هو المونث من الصقور وماهو الا اختبار للشاعر الكبير سعد المحمدي الذي مر المطب بسلام كما مرت عليه من قيلي سابقاً

ولا اعتقد ان الحجيري يقصد شاعر ثاني كما التوقع أن الحجيري يبرر هذا المطب بقوله اقصد شاعر ثاني

حياك الله يا شيهان

الشاعر الكبير والقدير أيضا سعد المحمدي لا تخفى عليه شارده ولا وارده في الملعبه ويعرف متى الشاعر يقصد من كلامه التوريه او التمرير ومتى عكس ذلك

المشكله تال الوقت ابتليت المحاوره بمن لا يعرف أصولها وطروقها ومعانيها

مثلا فالمعاني ،، ذلحين تجد بعض المستشعرين او الدخلاء على فن المحاوره يجيبلك معنى ليس من معاني شعراء المحاوره وليس مواكباً للحدث والبعض يدفن المعنى عى باله انه الكسبان اذا خصمه غرّ معناه ،، والمشكله توظيفه للمعنى بعيد كل البعد عن صلب المعنى
المعنى اللي تم توظيفه بشكل صحيح مواكب للحدث وعند خصمك خلفيه عنه ويخصه في اغلب الاحيان وأيضا تم الأستمرار من الشاعر في توضيح معناه شيئاً فشيئاً هو المعنى الذي يقلل من شاعرية الشاعر اذا لم يأتي به وهذه المعاني ولتّ مع أهلها إلا من رحم ربي

أشكرك يالبرق يالداهيه

لا عدمناكم

نعم وأنت كذلك يابن العم من الروح وفيها ولا فرق بإذن الله بيننا كمسلمين أولاً و بني عم ثانيا
شاكر مرورك
لا عدمناك

صح بدنك يا عاشق نجد

شرفتنا بمرورك

لا عدمناك